تصور حياة زوجة تنعم بأسرة مثالية وحياة رغدة، لكنّها تكتشف أن فقدانها الذاكرة كان أعظم هذه النعم، فكان استعادتها للذاكرة بمثابة فتح صندوق بانادورا، صندوق كلّ الشرور التي واجهتها في ماضيها الأليم، فتعقد العزم على فتح أبواب الجحيم على أولئك الذين حطّموا حياتها، ذلك بأن تُصبح السيّدة الأولى بمساعدة زوجها النابغة.